- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
سورة المجادلة($بفتح الدال، ويقال بكسرها، والثاني هو المعروف وتسمى سورة: «قد سمع» و «المجادلة» وسميت في مصحف أبي رضي الله عنه: «سورة الظهار». انظر: الإتقان ۱/ ۱۵۶.$)، مدنية($ذكرها المؤلف ضمن السور المدنية وهو قول الحسن ومجاهد وعكرمة والجمهور، وروي عن عطاء أنه قال العشر الأول منها مدني، والباقي مكي، وعن ابن السائب أنها مدنية سوى آية ما يكون من نجوى ويؤيد القول الأول ما أخرجه البيهقي وابن الضريس وأبو بكر الأنباري وأبو عبيد أنها مدنية، قال ابن عطية: بإجماع. انظر: زاد المسير ۸/ ۱۸۰، الإتقان ۱/ ۳۱ فضائل القرآن لابن الضريس ۷۴ الجامع ۱۷/ ۲۶۹، المحرر الوجيز ۱۹۸، البحر ۸/ ۲۳۲ التحرير ۱۸/ ۵ لباب النقول ۱۸۹ أسباب النزول ۲۷۳.$)، وهى إحدى وعشرون آية($عند المدني الأخير والمكي، واثنتان وعشرون آية، في عدد الباقين. انظر: البيان ۸۴ بيان ابن عبد الكافي ۶۲ معالم اليسر ۱۹۰ القول الوجيز ۸۰.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ قد سَمِعَ اللهُ قولَ التى تُجدِلُكَ فى زَوجِها» إلى قوله: «مُّهينٌ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ المجادلة وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «تُجَدِلُكَ» بحذف الألف، وقد ذكر($تقدم عند قوله: ولا تجدل عن الذين في الآية ۱۰۶ النساء.$)، وكتبوا($في هـ: «وكتبوا أيضا».$) في جميع المصاحف في الموضعين هنا: «الذينَ يَظَّهّرونَ» بغير ألف، بين الظاء، والهاء($باتفاق: أبي داود وأبي عمرو الداني، وهو من الحروف التي رواها عن نافع بالحذف.$) وقد ذكر في الأحزاب($عند قوله: تظهرون منهن من الآية ۴.$) وقرأنا كذلك مع فتح الياء، والظاء($وبفتح الهاء.$)، وتشديدها
سورة المجادلة($بفتح الدال، ويقال بكسرها، والثاني هو المعروف وتسمى سورة: «قد سمع» و «المجادلة» وسميت في مصحف أبي رضي الله عنه: «سورة الظهار». انظر: الإتقان ۱/ ۱۵۶.$)، مدنية($ذكرها المؤلف ضمن السور المدنية وهو قول الحسن ومجاهد وعكرمة والجمهور، وروي عن عطاء أنه قال العشر الأول منها مدني، والباقي مكي، وعن ابن السائب أنها مدنية سوى آية ما يكون من نجوى ويؤيد القول الأول ما أخرجه البيهقي وابن الضريس وأبو بكر الأنباري وأبو عبيد أنها مدنية، قال ابن عطية: بإجماع. انظر: زاد المسير ۸/ ۱۸۰، الإتقان ۱/ ۳۱ فضائل القرآن لابن الضريس ۷۴ الجامع ۱۷/ ۲۶۹، المحرر الوجيز ۱۹۸، البحر ۸/ ۲۳۲ التحرير ۱۸/ ۵ لباب النقول ۱۸۹ أسباب النزول ۲۷۳.$)، وهى إحدى وعشرون آية($عند المدني الأخير والمكي، واثنتان وعشرون آية، في عدد الباقين. انظر: البيان ۸۴ بيان ابن عبد الكافي ۶۲ معالم اليسر ۱۹۰ القول الوجيز ۸۰.$)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ قد سَمِعَ اللهُ قولَ التى تُجدِلُكَ فى زَوجِها» إلى قوله: «مُّهينٌ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ المجادلة وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: «تُجَدِلُكَ» بحذف الألف، وقد ذكر($تقدم عند قوله: ولا تجدل عن الذين في الآية ۱۰۶ النساء.$)، وكتبوا($في هـ: «وكتبوا أيضا».$) في جميع المصاحف في الموضعين هنا: «الذينَ يَظَّهّرونَ» بغير ألف، بين الظاء، والهاء($باتفاق: أبي داود وأبي عمرو الداني، وهو من الحروف التي رواها عن نافع بالحذف.$) وقد ذكر في الأحزاب($عند قوله: تظهرون منهن من الآية ۴.$) وقرأنا كذلك مع فتح الياء، والظاء($وبفتح الهاء.$)، وتشديدها